«أطر المناخ التشريعية».. خطوة فعّالة لإنقاذ الأرض والبشرية
يحتاج العالم اليوم إلى تشريعات وقوانين لمكافحة التغيرات المناخية.
يحتاج العالم اليوم إلى تشريعات وقوانين لمكافحة التغيرات المناخية.
قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، الأحد، إنه يتوقع ارتفاع كمية وقود الطيران المستدام المنتجة في 2025 إلى المثلين لتصل إلى مليوني طن، وهو ما يمثل 0.7% من استهلاك شركات الطيران للوقود.
تتأثر الحياة الاجتماعية بفقدان الأنهار الجليدية؛ حتى إنّ بعض المجتمعات تُقيم جنائز عند فقدان الأنهار الجليدية التي نشأت على ضفافها.
يرتبط قطاع الصحة مع التغيرات المناخية بشكل وثيق، وقد أشارت العديد من الأبحاث إلى ذلك.
يبحث البشر اليوم عن طرائق فعّالة لحل تلك الأزمة المناخية والحد من الانبعاثات الدفيئة، وتأتي زراعة الأشجار كأحد أبرز الحلول المطروحة.
اعتمدت دولة الإمارات، إطارا تشريعيا جديدا لمكافحة التغير المناخي دخل حيز التنفيذ الجمعة، في خطوة هي الأولى من نوعها في المنطقة، بحسب منظمة "غرينبيس".
بيّنت دراسة حديثة أن الأنهار الجليدية أكثر عرضة للتغير المناخي مما كان يُعتقد سابقا، منبّهةً إلى أن ثلاثة أرباع كتلتها قد تختفي في القرون المقبلة إذا لم يتغير شيء، وهو ذوبان ستكون له عواقب وخيمة.
تعرّض نصف سكان العالم لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، على ما أظهرت دراسة جديدة نشرت الجمعة.
ربطت العديد من الدراسات السابقة بين الاستدامة والسلام، واصفة العلاقة بينهما على أنها إيجابية؛ وقد يبدو من المنطقي أن الاستدامة البيئية التي تحافظ على الموارد وتوفرها للسكان والمجتمعات من شأنها أن تقلل الصراعات والنزاعات، والتي غالبًا ما تكون على الموارد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل