في 20 يونيو/حزيران 2020 دخلت الإمارات رسميا السباق العالمي لاستكشاف الفضاء الخارجي، وذلك مع انطلاق مسبار الأمل الإماراتي إلى المريخ في رحلة تهدف إلى فهم التغيرات المناخية على الكوكب الأحمر، واكتشاف أسباب تآكل غلافه الجوي، وعدم وجود بيئة مناسبة للحياة عليه
استقبل الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي رائد الفضاء الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة للشباب بالإمارات، ورائد الفضاء هزاع المنصوري، وفريق مهمة "طموح زايد 2" من مركز محمد بن راشد للفضاء، بقيادة سعادة سالم حميد المري، مدير عام المركز.
حصل فريق مركز محمد بن راشد للفضاء على جوائز عديدة من وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، خلال احتفالية اختتام مهمة البعثة 69 في مركز جونسون للفضاء التابع لوكالة ناسا في هيوستن الأمريكية.
تخطط وكالة ناسا والصين وشركة "سبيس إكس"، لإرسال بعثات مأهولة في العقود المقبلة إلى كوكب المريخ لدراسة إمكانية الاستيطان.
ظل العلماء يدرسون ما يشكل الكون لفترة طويلة، ووجدوا أن 5% فقط يتكون من أشياء عادية مثل الذرات، وحوالي 25% منها عبارة عن مادة مظلمة، وهي مادة غامضة لا يمكننا رؤيتها، ولكن يمكن اكتشافها من خلال الجاذبية، أما الـ70% المتبقية فهي طاقة مظلمة.
كما تهدف اختبارات " DNA"، إلى معرفة أصل مجهولي النسب، فإن علماء فعلوا ما يشبه تلك الاختبارات، لمعرفة نسب بعض النجوم.
دشنت الإمارات عام 2024 بإضافة نوعية لسجل إنجازاتها في مجال الفضاء، بالإعلان عن انضمامها إلى مشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية.
تواصل دولة الإمارات تحقيق تقدم لافت في مجال العلوم والصناعات المرتبطة بالمستقبل ومن أهمها مجال استكشاف الفضاء، الذي أحرزت فيه قفزات نوعية.
تعود من جديد جهود إرسال البشر إلى القمر، بعد مرور 54 عاما على أول خطوة للإنسان على سطحه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
