
طرد مبعوث أفريقي.. بطاقة صومالية حمراء تُنذر بتحولات أكبر
في لحظة فارقة من الحرب ضد جماعة الشباب التي توصف بأنها «الأخطر» في القرن الأفريقي، أشعلت كلمات نائب مبعوث الاتحاد الأفريقي شرارة أزمة دبلوماسية جديدة في مقديشو.
في لحظة فارقة من الحرب ضد جماعة الشباب التي توصف بأنها «الأخطر» في القرن الأفريقي، أشعلت كلمات نائب مبعوث الاتحاد الأفريقي شرارة أزمة دبلوماسية جديدة في مقديشو.
أحيت الكونغو الديمقراطية وحركة «إم 23» المتمردة، الخميس، آمال تهدئة للنزاع الدموي طويل الأمد شرقي البلاد، الذي يعد من أعقد الأزمات الأمنية في أفريقيا منذ أكثر من عقدين.
في لحظة كانت فيها السنغال تستعد لتثبيت أقدامها على طريق الاستقرار، جاء هجوم كازامانس ليضع اتفاق السلام المُوقع حديثا بين فكي اختبار مبكر.
في قلب «مثلث الموت» على تخوم بنين والنيجر وبوركينافاسو، دوّت صفارات الإنذار مجددًا بهجوم استهدف الجيش البنيني في منطقة تواجه بشكل متزايد هجمات «إرهابية دامية».
بإعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة في الغابون، طوى البلد الأفريقي صفحة آل بونغو التي امتدت لأكثر من نصف قرن، فاتحا ذراعيه أمام مرحلة انتقالية «مُعقدة» بقيادة الجنرال بريس أوليغي نغيما.
سيطرة حركة "الشباب" على مدينة يابال الاستراتيجية الصومالية، بمثابة ناقوس خطر من عودة الإرهاب إلى منطقة رئيسية في حركة التجارة الدولية.
لإدراكها أن فك الارتباط بفرنسا يمر عبر الاستقلال الاقتصادي، تعمل بوركينا فاسو على تفكيك الهيمنة في خيار سياسي هدفه سيادي.
بينما كانت ولاية بورنو النيجيرية تتنفس الصعداء بعد أشهر من الهدوء النسبي، جاءت الألغام الأرضية لتعيد مشهد الرعب إلى الطرقات والمناطق الريفية، وتؤكد أن تنظيم «بوكو حرام» لم يُهزم بعد بل يعيد تنظيم صفوفه في الخفاء ويشن هجمات دموية ضد المدنيين والعسكريين.
في ظل تصاعد الإرهاب بمنطقة الساحل الأفريقي، تبرز بوركينا فاسو بصفتها واحدة من أكثر الدول المتأثرة بهذا التهديد الذي «أدمى» أوصالها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل