أمريكا وإيران.. خطوات «خاطئة» قادت الشرق الأوسط لحافة الهاوية
مع تزايد احتمال شن هجوم إيراني على إسرائيل يواجه المسؤولون في واشنطن وطهران تصعيداً محتملاً ينطوي على مخاطر كبرى لكلا الجانبين.
مع تزايد احتمال شن هجوم إيراني على إسرائيل يواجه المسؤولون في واشنطن وطهران تصعيداً محتملاً ينطوي على مخاطر كبرى لكلا الجانبين.
فيما تتلبد سماء المنطقة بغيوم محملة بتكهنات مختلفة حول هجوم إيراني محتمل، أعلنت طهران اليوم مقتل مستشار بالحرس الثوري.
تشهد المنطقة حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا يهدف إلى نزع فتيل التوتر بين إيران وإسرائيل، عقب اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران.
مجموعة "عصابة نيويورك" مصطلح لا يرتبط بالعصابات في المدينة الأمريكية، أو أفلام هوليوود، بل يتردد في قلب السياسة الإيرانية.
ما بين الشد والجذب بين كافة الأطراف، باتت الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط مهددة بالانفجار في أي لحظة.
ضغوط دبلوماسية وأخرى تسبر أمواج المحيطات والبحار، لمنع حرب شاملة يحذر مراقبون من خطورتها على منطقة الشرق الأوسط.
مع توقع الولايات المتحدة وإسرائيل رداً عسكرياً في أي لحظة الآن من إيران أو وكلائها بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والرجل الثاني في قيادة حزب الله مؤخراً، بات الوجود الأكثر وضوحاً للجيش الأمريكي في المنطقة ممثلا في حاملات الطائرات «الضخمة».
بعد أن أبلغ مستخدمون عن مشاكل في الوصول إلى محادثة عبر منصة «إكس»، تجمع الرئيس الأمريكي السابق والملياردير إيلون ماسك، تخطى الحوار الذي يتابعه أكثر من مليون و200 ألف متابع العطل التقني.
مع اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس السابق إسماعيل هنية على الأراضي الإيرانية، توعدت طهران بـ«الانتقام» من إسرائيل، إلا أنها لم ترد حتى الآن، الأمر الذي ترك الدولة العبرية والشرق الأوسط على نطاق أوسع في حالة من التوتر.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل