
بايدن أم هاريس.. على من يلقي الديمقراطيون اللوم في خسارة الانتخابات؟
لا تزال توابع زلزال الهزيمة المدوية في انتخابات الرئاسة الأمريكية تهز أركان الحزب الديمقراطي رغم مرور أكثر من أسبوعين على الانتخابات.
لا تزال توابع زلزال الهزيمة المدوية في انتخابات الرئاسة الأمريكية تهز أركان الحزب الديمقراطي رغم مرور أكثر من أسبوعين على الانتخابات.
بعد هزيمتها في الانتخابات الرئاسية الأمريكية تلاحق الأزمات كامالا هاريس، وسط تساؤلات حول كيفية إهدار 1.5 مليار دولار في حملة فاشلة.
كانت ليلة الثلاثاء قبل نحو أسبوعين كفيلة بتبديل المشهد في الولايات المتحدة الأمريكية، في لعبة كراسي موسيقية حل فيها اليسار مكان اليمين.
تساؤلات كثيرة حول الدور المرتقب للملياردير الأمريكي إيلون ماسك في إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
تزايدت التكهنات حول مستقبل نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، والمناصب التي يمكن أن تشغلها، بعد خسارتها الانتخابات الرئاسية.
خروج الرئيس الأمريكي جو بايدن من المشهد السياسي الأمريكي في 20 يناير/كانون الثاني المقبل، طرح سؤالا حول من سيقود الديمقراطيين في 2028؟
أراد بايدن أن يهرب من ضجيج السياسة وأضواء الإعلام، باحثا عن السكينة في مياه البحر، لكن خسارة نائبته أثقلت خطواته على رمال الشاطئ.
كان الديمقراطيون يأملون أن تتمكن كامالا هاريس من تسلق أسوار البيت الأبيض عبر الجدار الأزرق.
ترك فوز الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الساحق، الديمقراطيين في حالة فوضى لكن أي محاولة لإعادة البناء تتطلب معرفة سبب الهزيمة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل