
«فتنة» على جدار.. المزونة تُسقط لعبة إخوان تونس
عازفة على أوتار «فاجعة المزونة»، التي راح ضحيتها ثلاثة طلاب، حاولت جماعة الإخوان في تونس -كعادتها- اقتناص تلك الأزمة، لزعزعة استقرار تونس، مستغلة دموع الأهالي وألم الفقد لبثّ سموم الفتنة.
عازفة على أوتار «فاجعة المزونة»، التي راح ضحيتها ثلاثة طلاب، حاولت جماعة الإخوان في تونس -كعادتها- اقتناص تلك الأزمة، لزعزعة استقرار تونس، مستغلة دموع الأهالي وألم الفقد لبثّ سموم الفتنة.
افتعال الأزمات لم يعد بالأمر المستجد على إخوان تونس، فكلما جدّت حادثة دوّت أبواقهم تصدح بالمغالطات والأكاذيب وتنشر الشائعات
أدت أمطار غزيرة شهدتها مناطق في شمال تونس، وصباح الخميس، إلى تراكم مياه أغرقت شوارع وخلفت سيولا جرفت سيارات وألحقت أضرارا مادية بمنازل٫وكانت أكبر المناطق المتضررة في محافظتي سليانة وجندوبة، شمال غربي العاصمة التونسية.
شهد سعر صرف الدينار التونسي تحسنا مقابل الدولار الأمريكي، حيث بلغ سعر تداول الدولار، وفق مؤشرات البنك المركزي التونسي، 2.99 دينار تونسي.
يتاجرون بأحزان الناس ويندسون في غضبهم فيحرّفونه عن مقاصده ويسممونه بأجندة عنوانها الوحيد إحداث فوضى تعيدهم للسلطة.
على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تعليق الرسوم الجمركية على عدد من الدول التي أبدت استعدادًا للتفاوض مع الولايات المتحدة لمدة 90 يومًا، فإن تخوفات خبراء الاقتصاد في تونس ما زالت قائمة، خاصة في ظل التأثير الكبير حال عودتها.
بينما تعيد تونس تشكيل ملامحها السياسية والأمنية، تبرز مواقف قوى وطنية رافضة لأي تسوية تعيد شخصيات أو تنظيمات متورطة بالإرهاب للواجهة.
عشية محاكمة تاريخية قد تسقط أوراق التوت عن «الإخوان» في تونس الذين حاولوا اختراق البلد الأفريقي من الداخل، والعودة إلى الحكم من بوابة
في مواجهة محاولات الإخوان المستمرة لتقويض استقرار تونس، جاءت كلمة الرئيس قيس سعيد لتكشف الستار عن مؤامراتهم وتفضح مزاعمهم التي كانت تتخذ من قضية المهاجرين ذريعة لهجومهم على البلد الأفريقي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل