إعلان 43 اسما مرشحا للفوز بجائزة الصحافة العربية
جائزة الصحافة العربية بدبي تعلن عن 43 اسما مرشحا للفوز بأقوى جوائز صحفية في العالم العربي في مجالاتها المقررة
كشف نادي دبي للصحافة، الذي يمثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن فئات الجائزة في دورتها الخامسة عشرة، ومن ضمنها فئة الصحافة الذكية التي تحظى للسنة الثانية على التوالي باهتمام منقطع النظير من قبل المؤسسات الصحافية العربية.
قائمة المرشحين للجوائز في فئاتها المختلفة، ضمت 43 اسما من الصحفيين إلى جانب المؤسسات الصحافية والإعلامية من مختلف أنحاء الوطن العربي وخارجه، وأعلنت الأمانة العامة أن تكريم الفائزين سيكون مساء يوم 11 مايو المقبل ضمن الحفل السنوي الكبير الذي يقام بعد اختتام فعاليات الدورة الخامسة عشرة لمنتدى الإعلام العربي.
وأعلنت الأمانة العامة عن قائمة المرشحين عن مختلف الفئات التي ضمت أسماء المؤسسات المرشحة عن فئة الصحافة الذكية؛ وهي صحيفة «سبق» الإلكترونية من المملكة العربية السعودية، وصحيفة «هسبريس» الإلكترونية من المملكة المغربية، وصحيفة «البيان» من دولة الإمارات العربية المتحدة.
أما المرشحون في فئة الصحافة العربية للشباب؛ فهم: المهدي السجاري من صحيفة المساء المغربية، وعبير عيسى من مجلة كل الأسرة الإماراتية، وأمجد ياغي من صحيفة الأخبار اللبنانية، وحليمة أبروك من صحيفة أخبار اليوم المغربية، ومحمد علي زيدان من صحيفة الوطن المصرية، وآيات الحبال من صحيفة المصري اليوم.
وشملت الترشيحات في فئة الصحافة الاستقصائية عملا بعنوان "أطفال التوحد فئران تجارب في عيادات طبية مخالفة" قدمه كل من مصعب الشوابكة وحنان خندقجي من موقع عمان نت، وعملا بعنوان "الهروب إلى الموت.. عصابات تهريب شباب مصر إلى ليبيا" قدمه كل من أحمد العميد ومحمد الخولي من صحيفة الوطن المصرية، وعملا بعنوان "خداع المرضي بالخلايا الجذعية" قدمه كل من هدى زكريا ومحمد المندراوي من صحيفة اليوم السابع.
وفي فئة الحوار الصحافي شملت الترشيحات حوارا مع "السيد فينت سيرف" قدمته ميرنا الهلباوي من مجلة 7 أيام المصرية، وحوارا مع "واسيني الأعرج" قدمه فيصل بن سعيد العلوي من صحيفة الوطن العمانية، و"حوار مع نيكولا هينان" قدمته مارلين خليفة من صحيفة الرياض السعودية.
وعن فئة الصحافة التخصصية شملت الترشيحات موضوعا بعنوان "التعليم علي خط النار- حاكم وطالب وبينهما إرهابي" قدمه كل من رشا الطهطاوي ومحمد أبوالعينين من صحيفة المصري اليوم، وموضوعا بعنوان "الابتكار نهج وأسلوب حياة" قدمه فريق عمل من صحيفة الخليج الإماراتية، وموضوعا بعنوان "الحرب في زمن التغريدات.. تكنولوجيا المعارك الافتراضية" قدمه محمد عبدالسلام من صحيفة الدستور المصرية.
وعن فئة الصحافة الإنسانية شملت الترشيحات موضوعا بعنوان "رحلة البحث عن حياة بشرية داخل القطب المتجمد المغربي" قدمه إسماعيل عزام من صحيفة هسبريس الإلكترونية المغربية، وموضوعا بعنوان "جرادة.. مدينة الموت من أجل الحياة" قدمته نعيمة السريدي من مجلة مغرب اليوم، وموضوعا بعنوان "حقائق صادمة.. سجن النساء بأم درمان" قدمته سلمى المعروف من صحيفة اليوم التالي السودانية.
أما عن فئة الصحافة الاقتصادية فقد شملت الترشيحات "مواردنا الطبيعية.. مليارات في طي الإهمال" قدمه أحمد عامر عبدالله من صحيفة الأهرام المصرية، وملفا بعنوان "حرب عالمية ثالثة على جبهة الاقتصاد" قدمه أيمن نبيل غانم من صحيفة النهار الكويتية، وموضوعا بعنوان "تحرير أسعار الطاقة" قدمه أسامة جلال من وكالة الأنباء الكويتية (كونا).
وعن فئة الصحافة السياسية شملت الترشيحات موضوعا بعنوان "سيناريوهات ما بعد الاتفاق النووي" قدمه مالك عوني من مجلة السياسة الدولية المصرية، وموضوعا بعنوان "الشبكة الاجتماعية والاقتصادية للإخوان والسلفيين في مصر" قدمه الدكتور عمار علي حسن من صحيفة الأهرام المصرية، وموضوعا بعنوان "الاتفاق "النووي" الإيراني.. التداعيات الإقليمية والدولية" قدمه الدكتور عبدالله المدني وتم نشره في صحيفة الاتحاد الإماراتية.
وفي فئة الصحافة الرياضية فقد شملت الترشيحات موضوعا بعنوان "التجنيس الرياضي.. التاريخ والقضايا والقوانين والفروع المنسية" قدمه محمد عواد من صحيفة سبورت (360) الإلكترونية، وموضوعا بعنوان "رياضة الطفل العربي.. الصندوق الأسود" قدمه رضا سليم من صحيفة الاتحاد الإماراتية، وموضوعا بعنوان "10 سنوات من النفور تدعو لكشف المستور" قدمه إبراهيم موسى من صحيفة النادي الرياضي السعودية.
وعن فئة الصحافة الثقافية؛ شملت الترشيحات موضوعا بعنوان "أدب الزنوجة: الصوت يخترق جدار السوط" قدمه الحسن ولد المختار من صحيفة الاتحاد الإماراتية، وموضوعا بعنوان "روحانية المياه الفائضة" قدمه عبدالعزيز جاسم من صحيفة الاتحاد الإماراتية، وموضوعا بعنوان "مشروعات فكرية حاولت تجديد الخطاب الديني في العصر الحديث" قدمه مصطفى عبادة من مجلة الأهرام العربي.
وعن فئة أفضل صورة صحافية ترشحت أعمال المصور عصام الريماوي من صحيفة الحياة الجديدة، وأعمال المصور عباس مومني من وكالة الصحافة الفرنسية، وأعمال المصور محمد علي تركمان من وكالة رويترز.
وعن فئة الرسم الكاريكاتيري ترشحت للجائزة أعمال الرسام ماهر رشوان من جريدة الجريدة الكويتية، وموفق رشدي قات من سكاي نيوز عربية، وأسامة حجاج من صحيفة الوطن السعودية.
كانت جائزة الصحافة العربية قد كرمت على مدار تاريخها وخلال 15 عاما ما يزيد على 218 مبدعا في عالم الصحافة ضمن الفئات المختلفة للجائزة، التي غطت مختلف التخصصات الصحافية وواكبت تطورات المهنة خلال عقد ونصف العقد من الزمان، محافظة على موقعها كأهم وأبرز منصات الاحتفاء بالمبدعين في رواق صاحبة الجلالة وأكثرها تأثيرا في ناحية التحفيز على الارتقاء بمستوى الإبداع الصحافي في شتى صوره وأشكاله.