بالصور.. كبائن هواتف لندن العريقة تتحول إلى مشاريع تجارية
سابقا كان على قاطني لندن الانتظار لإجراء مكالمة من إحدى الكبائن الشهيرة، ولكن الآن تحولت لمشاريع تجارية للاستفادة منها.
قبل أقل من 20 عاماً، كان على قاطني العاصمة الإنجليزية لندن الانتظار لإجراء مكالمة هاتفية من إحدى الكبائن الحمراء التي تشتهر بها بريطانيا، ولكن الآن مع قلة استخدامها مع انتشار الهواتف النقالة، بدأت عدة عمليات تحويلية للاستفادة منها.
ومن انتشارها في شوارع المدن حيث بدأ استخدامها بعدة طرق، فتحولت بعضها إلى مكتبات صغيرة عامة، ووحدات لعرض الفنون، وكذلك أكشاك صغيرة لبيع الحلوى والقهوة، بحسب تقرير لوكالة "بلومبرج" الإخبارية.
يقف وراء هذا المشروع الحضاري، كل من كريستى كينى Kirsty Kenney، وزميلها هارولد كارستون Harold Craston وهما بريطانيان متخرجان كلية لندن للاقتصاد، وفازا بجائزة 5 آلاف جنيه إسترليني لتمويل المشروع.
1- الشاب عمر خالد في متجره لبيع المخبوزات والحلوى وإعداد القهوة.
2- سيدة وطفلتها يتفقدان مكتبة صغيرة بنظام التبرع.
3- عمر خالد يعد كوبا ساخنا من القهوة.
4- البريطاني بين سباير يجهز طلبا لزبون أمام كابينة التليفونات السابقة.
5- لقطة لمكتبة عامة قائمة على التبرعات.
6- عمال يجهزون كبينة أخرى لمشروع آخر.
aXA6IDE4LjIyNS43Mi4xNjEg جزيرة ام اند امز