أكد خبراء الإتيكيت أن التوقيت الذهبي لتقديم العيدية يكمن في أول ساعات العيد صباحا، عند اجتماع الأسرة في أجواء من الفرح والمودة، مما يضفي على العملية دفء وذكريات مميزة.
يلفت الخبراء إلى أن التقديم بطريقة معدة مسبقا، محضرة بعناية، ومقدمة بلفتة لطيفة (مثل علبة جميلة، بطاقة شخصية، أو إلزام بالابتسامة)، يساعد في تذكر تلك اللحظة والتأثير إيجابيا على نفسية من يتلقاها.
اختار المختصون وصفة تحول العيدية إلى "لحظة لاتُنسى" تكمن في التوازن بين المعنوية والمادية، بحيث تتضمن لمسة شخصية تظهر التفكير والنية، دون أن تفقد طابعها التقليدي.
وفقا للخبراء، تكمن "سحرية" تقديم العيدية في التوقيت المثالي، التعبير الصادق، والتجهيز المسبق بأسلوب شخصي، ليصبح هذا العرف السنوي ذكرى جميلة تُخلّد في قلوب من يستقبلها.