اتهامات أخلاقية ومالية تنذر بسقوط إمبراطوية قطر الإعلامية.
ما بني على باطل فهو باطل.. فها هي الإمبراطورية الإعلامية التي بناها تنظيم الحمدين في طريقها للانهيار، انهيار تصحبه فضائح مالية وأخلاقية وجنسية بالجملة.
منصات الخبث الإعلامي التي دعمتها ومولتها الدوحة، دون حسيب أو رقيب، أصبحت عبئا على الدوحة، خاصة أولئك الذين جلبهم عزمي بشارة ورفع من شأنهم بتوصية من بلاط الحكم في قطر.
مراسل قناة الجزيرة وأحد أبرز المدربين في مركزها الإعلامي عباس ناصر، الذي شق طريقه في قناة المنار التابعة لحزب الله وقناة العالم الإيرانية، يواجه اليوم اتهاما موثقا بالتحرش بإحدى الموظفات في تلفزيون العربي الذي يديره في لندن.