أوبر ترد على مستخدميها ببرنامج "خرق شروط الخدمة"
تواجه أزمة اتهامات من موظفين سابقين بالشركة حول الملكية الفكرية والتمييز بين الموظفين.
تواجه شبكة النقل على الإنترنت "أوبر" أزمة اتهامات من موظفين سابقين بالشركة حول الملكية الفكرية والتمييز بين الموظفين على أساس الجنس، حيث ردت على السلطات ببرنامج "خرق شروط الخدمة".
ولم تسلم أوبر من الاتهامات مؤخرا، فبعد مشكلة توصيل الركاب لمطارات الولايات المتحدة احتج الكثيرون على قرار الرئيس دونالد ترامب المتعلق بالهجرة.
وتواجه الشركة اتهامات أخرى متعلقة بتطوير برنامج Greyball لخداع الجهات الحكومية والسلطات حول العالم، حيث تستخدم البيانات التي تم جمعها من تطبيق أوبر مع تقنيات أخرى لتحديد المسؤولين الذين يحاولون تضييق الخناق على استخدام خدمتها.
ووصف برنامج Greyball وبرنامج VTOS لصحيفة نيويورك تايمز من قبل أربعة من موظفي أوبر الحاليين والسابقين، ممن قدموا وثائق سرية شريطة عدم الكشف عن هوياتهم "خوفاً من انتقام أوبر".
aXA6IDMuMTQ3LjczLjg1IA== جزيرة ام اند امز