موجز العين الاقتصادي.. كورونا يدفع موسكو واليابان لإجراءات فريدة
أبرز الأخبار تتضمن: مصر توقف تصدير البقوليات 3 أشهر بسبب كورونا وكورونا يكشف الفجوة الاقتصادية داخل التكتل الأوروبي
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث الاقتصادية في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي الأحداث الاقتصادية المهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
كثفت روسيا جهودها لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وأغلقت جميع مراكز التسوق والمطاعم والحدائق الكبرى في موسكو بدءا من السبت لمدة أسبوع على الأقل، في خطوة لم تشهد مثلها البلاد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
أطلقت المناطق الحرة في دبي، السبت، حزمة حوافز اقتصادية إضافية مساهمة منها في تعزيز ودعم قطاع الأعمال في دبي والتخفيف من حدة تأثيرات الوضع الاقتصادي الحالي.
قالت وزارة التجارة المصرية، السبت، إن القاهرة ستوقف تصدير البقوليات 3 أشهر للحفاظ على الإمدادات المحلية وسط مخاوف تتعلق بانتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
قال سفير الاتحاد الأوروبي في تونس باتريس برجميني، السبت، خلال تدوينة له بموقع تويتر، إن الاتحاد منح تونس مساعدات بقيمة 250 مليون يورو لمساعدتها على مواجهة الآثار الاقتصادية والاجتماعية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
سلطت أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الضوء على الانقسام العميق داخل الاتحاد الأوروبي بين الدول الغنية وسائر الدول الأخرى، فيما يرى محللون أن التضامن القوي بينها وحده يمكن أن يسمح بالتغلب على الكارثة الاقتصادية التي تلوح في الأفق.
تتساقط الشركات الصغيرة في نيويورك واحدة تلو الأخرى، نظرا لعجزها عن تجاوز تباطؤ النشاط الاقتصادي الناجم عن انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
قال رئيس وزراء اليابان شينزو آبي إن بلاده ستوسع خطة التحفيز الاقتصادي على "نطاق غير مسبوق" لإنقاذ البلاد التي تعاني من تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
أعلن المصرف المركزي الإماراتي، السبت، ارتفاع إجمالي الأصول المصرفية شاملا القبولات المصرفية بنسبة 0.5%.
أكد سهيل المزروعي، وزير الطاقة والصناعة الإماراتي، أن الاحتفال بساعة الأرض يحظى باهتمام متزايد في جميع أنحاء العالم؛ كونه فعالية تحث على الحد من الانبعاثات الكربونية والحفاظ على الموارد الطبيعية لتحقيق التنمية الخضراء وضمان استدامتها لأجيال المستقبل.
ترك أحد الأشخاص "بقشيشا" يبلغ 10 آلاف دولار في مطعم بفلوريدا الأمريكي، تقاسمه نحو 20 موظفا بشكل متساوٍ، قبل طرد معظمهم من العمل في اليوم التالي بسبب وباء كورونا المستجد، وفقا لفرانس برس.
رغم التأثير السلبي لفيروس كورونا المستجد على قطاعات واسعة من الاقتصاد، فإن قطاعا للمقاولات ازدهر في الآونة الأخيرة وهو ذلك المتخصص في بناء مخابئ فاخرة للأثرياء تحت الأرض.