موجز العين الاقتصادي.. أول عملة رقمية في البنوك.. وخطايا أردوغان
السعودية تودع 1.7 مليار ريال بحساب المواطن، والتضخم في مصر، وأول عملة رقمية تصدر عن بنك مركزي، وتخليد ذكرى السلطان قابوس بعملة جديدة
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث الاقتصادية في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي الأحداث الاقتصادية المهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
أودع برنامج حساب المواطن في المملكة العربية السعودية ، الخميس، نحو 1.7 مليار ريال مخصص دعم شهر يوليو/تموز الجاري، للمستفيدين المكتملة طلباتهم، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية "واس".
باتت ليتوانيا أول دولة تطلق عملة رقمية ينتجها بنك مركزي في منطقة اليورو بالقارة الأوروبية، حيث يعد ذلك جزءا من مشروع لاختبار العملات الرقمية المدعومة من الدولة وتكنولوجيا الـ"بلوك تشين" في الاستخدام اليومي.
طرح البنك المركزي العماني، الخميس، إصدارا جديدا من العملة فئة 50 ريالا احتفالاً بمرور 50 عامًا على انطلاق نهضة عُمان الحديثة وتخليدًا لذكرى مؤسسها الراحل السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور.
وحسب وكالة الأنباء العمانية، سيبدأ تداول الفئة الجديدة من العملة في يوليو/ تموز الجاري.
أدت سيطرت رجال الرئيس التركي رجب أردوغان على البنك المركزي في البلاد إلى وضع الليرة التركية في وضع حرج على مدار العامين الماضيين، ما ينذر بأزمة عملة محتملة ستضرب تركيا الأسابيع القليلة المقبلة.
دفع فيروس كورونا المستجد، شركة "بروكس براذرز" الأمريكية، التي استقطبت أزياؤها على مدار قرنين من الزمان رؤساء الولايات المتحدة، إلى إشهار إفلاسها، بعد خسائر ضخمة تكبدتها خلال فترة الإغلاق بسبب الوباء.
منح البنك الدولي 35 مليون دولار لموريتانيا لتمكينها من ضمان تمويل وارداتها الأساسية من المنتجات النفطية. وأوضحت المؤسسة المالية الدولية التي من خلالها تم منح التمويل لموريتانيا، في بيان لها، أن هذا الاستثمار سيساعد في الحفاظ على واردات المنتجات النفطية الضرورية لسير اقتصاد موريتانيا خلال الأشهر الستة المقبلة،
تراجعت معدلات التضخم السنوية والشهرية في مصر، مستفيدة من انخفاضات ملحوظة في أسعار المواد الغذائية وعلى رأسها اللحوم والدواجن.
تواجه الشركات العسكرية الأمريكية واحدا من أصعب مآزق فيروس كورونا الذي فرضت تداعياته أعباءً ثقيلة على قطاع الأسلحة. ولمواجهة هذا المأزق تواجه الشركات خيارين أحلاهما مر، وهما إما مواصلة دفع رواتب العمال المهرة رغم الخسائر، أو المخاطرة بهروب تلك المواهب إلى شركات أخرى.