خمسة متاحف ترصدها "العين الإخبارية" في التقرير التالي، تأخذ زوار المدينة العالمية في رحلة عبر الزمن وتروي لهم أصل الحكاية
نجحت مدينة دبي الإماراتية، في تأسيس هوية ثقافية متفردة تعكس تمسكها بجذورها العربية الأصيلة وغناها بالكنوز التاريخية، ففي الوقت الذي يتزين فيه أفقها بناطحات السحاب نجد مواقع تراثية تتغنى بأمجاد الماضي.
خمسة متاحف ترصدها "العين الإخبارية" في التقرير التالي، تأخذ زوار المدينة العالمية في رحلة عبر الزمن وتروي لهم أصل الحكاية.. حكاية الإبداع الإنساني الذي شكل وجه دبي الحاضر.
يأتي من أبرزها حصن الفهيدي الذي يقع جنوب خور دبي وأُنشئ عام 1787 وأعيد ترميمه عام 1971 ليصبح متحفاً يطلعنا على تاريخ دبي ونمط الحياة القديمة، ومتحف المسكوكات الذي يقع في أحد مساكن حي الفهيدي التاريخي، وحُوّل لمتحف عام 2004 يتيح للزوار الاطلاع على مسكوكات نقدية من عصور تاريخيّة مختلفة.
كما تضم القائمة متحف الاتحاد الذي يحمل طابعاً حيوياً بسمات القرن الـ21 ويركز على إلهام زواره فيحكي قصة تأسيس الاتحاد من وجهة نظر قيادة دولة الإمارات.
وتضم قائمة متاحف دبي متحف الشندغة الذي تأسس في إطار مبادرة لتحويل خور دبي لمركز إقليمي للثقافة والتراث، ويأخذ زواره في رحلة استكشافية عبر صور ومقاطع فيديو توضح مراحل تطور دبي.