الملتقى يبين كيف استطاعت "القوة الناعمة" للإمارات التصدي للخطط التوسعية الفارسية
"ملتقى أبوظبي الاستراتيجي"، الذي سيفتتح نسخته الـ4 بمشاركة خبراء وصناع سياسات ومديرين مراكز تفكير من نحو 20 دولة لاقتراح حلول لأزمات، على وشك أن تزدرد المنطقة، وترى إدارة الملتقى أنه "يسهم في تقديم أبوظبي عاصمة للملتقيات الاستراتيجية التي تستشرف المستقبل، وليس فقط عاصمة للمؤتمرات ذات الطبيعة الاستثمارية فقط".