كنيسة الساعة ليست مكاناً للعبادة فحسب، بل تعد تراثاً ثقافياً يشهد على تاريخ الموصل منذ تدشينها عام 1873
تلعب دولة الإمارات دورا رياديا في مجال صون التراث العالمي، مواصلة بذلك نهج التسامح والتعايش الإنساني.
وتأكيدا على هذا الدور؛ أعلنت "اليونسكو" البدء بإعادة ترميم كنيسة الساعة بالموصل بجهود إماراتية بعد الموافقة من رعية الدومينيكان.
كنيسة الساعة ليست مكاناً للعبادة فحسب، بل تعد تراثاً ثقافياً يشهد على تاريخ الموصل منذ تدشينها عام 1873.
ويتيح المشروع الذي يشمل جميع مراحل إعادة الترميم فرص عمل مميزة للمحترفين والحرفيين في مجال التراث المحلي.
يأتي المشروع ضمن اتفاقية وقعتها الإمارات مع اليونسكو، أكتوبر الماضي، لإعادة التراث بالموصل تشمل كنيستي "الطاهرة" و"الساعة".