الإمارات تجسد دورا رياديا في صون التراث العالمي منذ مصادقتها على الانضمام إلى اتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي عام 1972
تحتفل دولة الإمارات العربية المتحدة بيوم التراث العالمي الموافق 18 أبريل/نيسان 2020.
وتجسد الإمارات دورا رياديا في مجال صون التراث العالمي وإحياء المعالم التاريخية كموروث إنساني وحضاري للتعايش منذ مصادقتها على الانضمام إلى اتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي التي أقرها المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عام 1972.
وهناك 10 معالم تاريخية تقف شاهدة على إسهامات دولة الإمارات العربية المتحدة التي آمنت بالحفاظ على كنوز التراث العالمي نرصدها في التقرير التالي:
1- قبة الصخرة
رممها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في 2004.
2- كنيسة المهد بفلسطين
تكفلت الإمارات بترميمها بالتعاون مع اليونسكو.
3- مسجد عمر بن الخطاب في بيت لحم
تكفل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بترميمه.
4- مسجد النوري بالعراق
قامت الإمارات بترميمه بالتعاون مع اليونسكو.
5- كنيستا الطاهرة والساعة بالعراق
تعدان الوجه الحضاري والتراثي لمدينة الموصل.
6- قصر "خليفة" بباريس
أهم القصور الملكية في فرنسا التي أحيتها الإمارات.
7- مكتبة ماكميلان بنيروبي
تعد إحدى أشهر المكتبات بالقارة الأفريقية .
8- متحف الفن الإسلامي بالقاهرة
يجمع فنون العمارة الإسلامية ويعود تاريخه إلى عام 1896.
9- نزل السلام بالبحرين
ضمن مشاريع استعادة المباني التراثية التي تدعمها الإمارات .