كثير من المعالم التراثية بالعالم يشهد على إسهامات دولة الإمارات في حفظ كنوز التراث العالمي.
تلعب دولة الإمارات دورا رياديا في مجال صون التراث العالمي، مواصلة بذلك نهج التسامح والتعايش الإنساني الذي حرصت على ترسيخه وتعزيزه منذ قيام دولة الاتحاد.
ويشهد كثير من المعالم التراثية بالعالم على إسهامات دولة الإمارات في حفظ كنوز التراث العالمي، بعد أن اقتربت من السقوط النهائي من قوائم التراث العالمي.
وترصد "العين الإخبارية"، في التقرير التالي أبرز 10 معالم تراثية وثقافية أسهمت دولة الإمارات في ترميمها وتجديدها.
تضم القائمة قبة الصخرة، ومسجد عمر بن الخطاب، وكنيسة المهد في بيت لحم، ومسجد النوري الكبير ومئذنته الحدباء وكنيستي الطاهرة والساعة في مدينة الموصل العراقية، إضافة إلى مسرح قصر الشيخ خليفة بن زايد - قصر فونتينبلو الإمبراطوري سابقاً، ومتحف الفن الإسلامي في مصر، ومكتبة ماكميلان التاريخية في نيروبي، و"نُزُل السلام" في مدينة المحرّق البحرينية، إضافة إلى كثير من المعالم والمواقع الأخرى.