محرك بحث إماراتي.. يراعي أصحاب الهمم ويغطي 40 لغة
يعد محرك البحث الإماراتي (https://uaese.ae/) أبرز محركات البحث المتميزة في العالم ويضاهي العديد من محركات البحث العالمية.
ويتمير محرك البحث الإماراتي بوجود إمكانيات تيتح لأصحاب الهمم الخاصة بإجراء عمليات البحث بسهولة ويسر.
أكثر من 40 لغة
ويمكن تغيير واجهة المحرك لأكثر من 40 لغة تغطي معظم سكان العالم.
كما يراعي المحرك أصحاب الهمم الخاصة من خلال تزويده بعدة خيارات تراعي القدرات المختلفة لهم وتدعم عمليات بحثهم على شبكة الإنترنت.
ويعتبر محرك البحث قادرا على التعامل مع نحو 8 أنواع من الإعاقات، من بينها الإعاقة الحركية والعمى وعمى الألوان وعسر القراءة وضعاف البصر.
ويوفر المحرك إمكانية لقراءة المحتوى بسرعات مختلفة تصل إلى 3 سرعات.
كما يوفر محرك البحث قدرات عالية في عمليات البحث للأشخاص الطبيعيين، حيث يمكن من خلاله إجراء عمليات بحث سواء على النصوص أو الصور.
وجود إماراتي في العالم الرقمي
وتمكنت دولة الإمارات من أن تفرض مكانتها في مجال الثورة الصناعية الرابعة والتفوق الرقمي عالميا، وتعزز وجودها في ذلك بالعديد من الخطط والشراكات.
وشهد الإعلان عن الحزمة الأولى من مشاريع الخمسين مجموعة مبادرات خاصة بالاقتصاد الرقمي، شملت قانون البيانات الإماراتي، وهو قانون جديد يمنح الأفراد حرية التحكم في الطريقة التي يتم بها استخدام وتخزين ومشاركة بياناتهم الشخصية، وبما يدعم الحفاظ على خصوصية الأفراد والمؤسسات في الدولة.
وأكد خبراء أن دولة الإمارات تواكب ركب العالم المتقدم بالمضي في الثورة الصناعية الرابعة التي ترتكز على التقنيات الحديثة، لا سيما الذكاء الاصطناعي والجيل الخامس وإنترنت الأشياء، إلى جانب الاستثمار في البشر.
وشدد الخبراء على أن التفوق في هذه التقنيات المتطورة سيسهم في إحداث نقلة نوعية على صعيد مختلف الصناعات والقطاعات الاقتصادية.
وتضمنت الحزمة الأولى من مشاريع الخمسين حزمة مبادرات تقنية فريدة، تشمل مشروع 100 مبرمج كل يوم، والذي يستهدف إضافة 3000 مبرمج شهرياً للقوى العاملة في الاقتصاد الوطني للدولة، عن طريق منح مجموعة من التسهيلات والحوافز لاستقطاب هذه المواهب، وتسهيل تأسيس شركات البرمجة في الدولة وصولاً إلى 100 ألف مبرمج خلال 12 شهرا.
aXA6IDE4LjIxOS4yMDkuMTQ0IA==
جزيرة ام اند امز