تستمر الأسرة الإماراتية في ضرب أروع الأمثلة لمعاني التضحية والفداء، لتفخر دولة الإمارات بما بذلته الأسر من تضحيات لا تقدر بثمن، تجسدت في الإيمان والتماسك والقوة خلال اللحظات العصيبة والتحديات الكبرى، آخرها الأزمة اليمنية.
تستمر الأسرة الإماراتية في ضرب أروع الأمثلة لمعاني التضحية والفداء، لتفخر دولة الإمارات بما بذلته الأسر من تضحيات لا تقدر بثمن، تجسدت في الإيمان والتماسك والقوة خلال اللحظات العصيبة والتحديات الكبرى، آخرها الأزمة اليمنية.
- بنى تحتية وزواج جماعي.. الإمارات "جسر" الاستقرار لشباب اليمن
- الإمارات ووحدة الصف اليمني.. دعم جوهري يفضح مؤامرات الإخوان
أطفال وشباب وشابات وآباء وأمهات، الكل بلا استثناء، جسد المعاني الجليلة التي زرعها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في أبنائه وبناته، من قيم تلبية نداء الواجب في سبيل رفعة الوطن، في أحلك الظروف وأيسرها.
وتؤمن حكومة الإمارات بأهمية الروابط الأسرية، وبأن الأسرة هي نواة المجتمع، وتولي الدولة اهتماما كبيرا ببناء نظام عائلي قوي، لتتبنى على إثر ذلك العديد من التدابير لتحقيق هذا الهدف، وتحصد ما زرعته في تكاتف أظهرته الأسرة الإماراتية على مر السنين.