"الأفعال وليس الأقوال" كان أحد أهم شروط القاهرة لاستعادة العلاقات مع تركيا، وهو ما ظهر جليا مع حالة التناقض التي تعيشها أنقرة مؤخرا.
فبينما يواصل المسؤولون في تركيا محاولات خطب ود مصر لاستعادة العلاقات، بدءا من وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو وحتى رئيس البلاد رجب طيب أردوغان، يقابله عودة هجوم ممنهج من قنوات تنظيم الإخوان الإرهابي على القاهرة.