أطلت أزمة "جبهة تحرير تجراي" مرة أخرى برأسها في إثيوبيا، خلال عام 2021، مع توسعها في إقليمي أمهرة وعفار.
ففي يونيو/حزيران 2021، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، انسحاب قوات الجيش من إقليم تجراي، لأنه "أصبح ينظر إليه على أنه أجنبي، ومستهدف من قبل شعب تجراي فلا داعي لبقائه".