هؤلاء الأبطال الحقيقيون الذين وهبوا الوطن أرواحهم بكل شجاعة وإقدام للدفاع عن أراضيه بكل غالٍ ونفيس، وتحملوا نيران القصف ودوي القذائف، ليبقى علم الإمارات شامخا عاليا يناطح السماء.
هؤلاء الأبطال الحقيقيون الذين وهبوا الوطن أرواحهم بكل شجاعة وإقدام وهبّوا للدفاع عن أراضيه بكل غالٍ ونفيس، وتحملوا نيران القصف ودوي القذائف، وأزيز الرصاص؛ ليبقى علم الإمارات شامخا عاليا يناطح السماء.
في يوم الشهيد الإماراتي بطولات خالدة لشهداء الوطن الأبرار الذين ارتقت أرواحهم إلى بارئها دفاعا عن الأرض والعرض.
بطولاتهم تشهد عليها مياه البحار ورمال الصحراء من جزر طنب الكبرى والصغرى، مرورا بأبوموسى إلى سقطرى في بحر العرب.
تضحيات كبرى سطروا خلالها أزهى صفحات الكرامة لأبناء الوطن الذين اختلطت دماؤهم بحاضر ومستقبل البلاد منذ ارتقاء أول شهيد إماراتي رفض إنزال العلم الوطني عام 1971 برصاص الاحتلال الإيراني إلى قائمة الشرف والفداء لشهداء الإمارات البواسل في عاصفة الحزم والأمل لتبقى راية الوطن عالية خفاقة ولتبقى عروبة اليمن السعيد محفوظة ومصونة.