فقد مئات آلاف الفلسطينيين أبسط مقومات الحياة وانقلبت أوضاعهم رأساً على عقب في الحرب الأخيرة.
من بين هؤلاء عائلة نعيم اللباد، التي كانت تعيش حياة كريمة.، ولكن مع بدء الهجوم الإسرائيلي، اضطرت العائلة، مثل غالبية سكان غزة، إلى النزوح مراراً.
خسرت أسرة اللباد ممتلكاتها وأموالها، ووجدت نفسها تعيش في ظروف مأساوية داخل خيمة، تبيع فيها المناقيش للبقاء على قيد الحياة.
وتحول نعيم اللباد من مليونير إلى بائع فلافل.