يعد البرتغالي كريستيانو رونالدو وشريكته عارضة الأزياء الإسبانية من أصل أرجنتيني، جورجينا رودريغير من أشهر الثنائيات في العالم.
وعرفت جورجينا طريق الشهرة العالمية منذ ارتباطها عاطفياً بالنجم البرتغالي عام 2016، وهي العلاقة التي أسفرت عن إنجاب طفلين علماً بأن الدون يملك 5 أولاد.
واستطاعت جورجينا استثمار علاقتها مع رونالدو بطريقة تجارية، وبات لها مسلسل وثائقي يعرض سنوياً عبر منصة "نتفليكس" الشهيرة.
وخلال الجزء الثالث من المسلسل الوثائقي الذي عرض منذ أيام، كشفت جورجينا عن مفاجأة تتعلق بمنزلها الذي تعيش فيه رفقة رونالدو والأبناء.
المنزل يوجد به حجرٌ وصفته جورجينا بالشيطان «إبليس»، حيث أشارت إلى شعورها في أوقات بالخوف منه.
وقالت جورجينا خلال الحلقة الأولى من الجزء الثالث للسلسلة الوثائقية: "يوجد حجر في بيتي يظهر عليه وجه الشيطان".
وأضافت: "عندما أنظر إليه أرى وجهاً وعينين وكتفين وقرنين، يبدو وكأنه الشيطان (إبليس)، كهيئة الماعز له قرنين".
وأوضحت جورجينا أنها فكرت في تغيير الحجر عبر اقتناء آخر جديد طبيعي وغالي الثمن.
لكنها شددت على استبعادها ذلك الأمر، حيث ستكون له تكلفة مالية ترفضها جورجينا.
فضلاً عن ذلك، فإن استبدال الحجر يعد أمراً مستبعداً بسبب صعوبة إخراجه أو تكسيره ووضع آخر مكانه كون المنزل مستأجراً
أيضا، فإن خيار دهان الحجر لن يخفي شكله الشيطاني مشيرة إلى إيمانها بالسحر والشعوذة لكنها تواجه الأمر بالدعاء إلى الله.