بيانات وثقتها "العين الإخبارية" تشير إلى أن تاريخ تصنيع الصواريخ يعود إلى ديسمبر2017، وهي عبارة عن صواريخ حرارية.
"العين الإخبارية" حصلت على لقطات حصرية تكشف استخدام صواريخ مضادة للدروع حديثة الصنع، عمرها لا يتجاوز عاما واحدا؛ ما يكشف عن أن المنافذ البحرية وزوارق التهريب الإيرانية كثَّفت نشاطها مؤخرا لدعم مليشيا الحوثي بعد تهاويها بالساحل الغربي ومعقلهم الرئيسي في صعدة.
البيانات التي وثَّقتها "العين الإخبارية" تشير إلى أن سنة تصنيع الصواريخ تعود إلى ديسمبر/كانون الأول 2017، وهي عبارة عن صواريخ حرارية.