كشفت مواقع فنية متخصصة أن الثنائي الشهير جينيفر لوبيز وبن أفليك انفصلا منذ أشهر، مع تقارير متضاربة تتحدث عن خلافات ثم محاولات للعودة.
وذكرت مصادر مقربة من عائلة جينيفر أن لوبيز وأفليك منفصلان فعليا منذ مارس/أذار الماضي، بينما يحاول أفليك حماية جينيفر علنا.
ووصلت الشائعات حول انفصال الزوجين إلى ذروتها في شهر مايو/أيار بعد غياب أفليك بشكل ملحوظ عن جينيفر في أحداث كثيرة ومنها حفل Met Gala، الذي شاركت في رئاسته هذا العام.
وتطرقت التقارير إلى بعض النقاط التي تشير إلى ما تمر به النجمة العالمية، مثل إعجابها بمنشور على "إنستغرام" يتحدث عن العلاقات غير الصحية، وإلغاء جولتها الموسيقية بسبب مشاعر الحزن والإحباط.
وأفادت تقارير صحفية بأن أفليك "عاد إلى رشده" ويرغب بإنهاء الزواج، خاصة بعدما شوهدت لوبيز تقضي إجازة بمفردها في أوروبا، بينما نقل أفليك ممتلكاته من منزلهما المشترك.
ويقال إن الثنائي بصدد بيع منزلهما الفخم الذي اشترياه قبل عام واحد فقط وعرضاه بمبلغ 65 مليون دولار، لكن لم يصدر أي تعليق رسمي حتى الآن.