بعد انفصالها.. هل تعود جينيفر لوبيز لحبيبها السابق بن أفليك؟
تقضي المغنية والممثلة اللاتينية جينيفر لوبيز الفترة الأخيرة برفقة خطيبها السابق بن أفليك، مما زاد من إشاعات قرب عودة النجمين لبعضهما.
وتواعد النجمان في الفترة من 2002 إلى 2004، وأعلنا خطبتهما، قبل أن تنتهي العلاقة بشكل مفاجئ منذ 17 عامًا.
ووفقًا لموقع "ديلي ميل" البريطاني، تأججت إشاعات عودة النجمين، بعد انفصال جينيفر لوبيز عن خطيبها السابق أليكس رودريجز مؤخرًا، وقضائها عطلة قصيرة برفقة "أفليك" في مونتانا.
وذكر الموقع، أن جينيفر لوبيز استمتعت بعطلتها في مونتانا، وأنها تستمتع بقضاء وقتها مع "أفليك"، إلا أنها لا تحاول تعجل أي علاقة عاطفية في الوقت الحالي.
ونقل الموقع عن مصدر مقرب من النجمين، قوله: "العلاقة بين الثنائي تتطور بشكل بطيء، إلا أنها تتطور في اتجاه رومانسي وليست صداقة، وحاليًا تركز لوبيز على أبنائها وعملها في ميامي".
وقال المتحدث الإعلامي السابق لجينيفر لوبيز، روب شوتر، الذي كتب بيان انفصال لوبيز وأفليك السابق، إن الثنائي عاد بالفعل وأن الأمر ليس شائعة.
وأضاف: "جينيفر تقع في الغرام سريعًا، ومثلها بن أفليك، وبالتالي لا يوجد أي مجال للشك أن الاثنين في علاقة".
وبدأت شائعات مواعدة لوبيز وأفليك شهر أبريل/نيسان الماضي، عندما شوهد النجمان سويًا، وزادت قوة عندما قام الثنائي برحلة سويًا إلى مونتانا.