على مدار الدورات السابقة من القمة تم تسليط الضوء على محاور متنوعة في مجالات منها: تطوير المؤسسات التعليمية والبحث العلمي.
منذ انطلاقها عام ٢٠١٤ وهي تمثل منصة معرفية عالمية تجمع الخبراء والمتخصصين وصناع القرار من مختلف دول العالم تحت سقف واحد، لتبادل الآراء والخبرات ورسم استراتيجية لبناء مجتمعات قائمة على المعرفة والابتكار، إنها قمة المعرفة التي تنظمها سنويا مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة.
على مدار الدورات السابقة من القمة تم تسليط الضوء على محاور متنوعة في مجالات منها: تطوير المؤسسات التعليمية والبحث العلمي، وتكنولوجيا الاتصالات، والطب، وتدريب وتأهيل الموارد البشرية.
وركزت الدورة الأولى في عام ٢٠١٤ على "تمكين أجيال الغد"، بينما ناقشت الدورة الثانية على "الطريق إلى الابتكار"، تلا ذلك في عام ٢٠١٦ مناقشة محور "المعرفة.. الحاضر والمستقبل"، فيما تمحورت نسخة عام ٢٠١٧ حول "الثورة الصناعية"، وفي عام ٢٠١٨ سلّطت القمة الضوء على "الشباب ومستقبل اقتصاد المعرفة".
