خالد يوسف بعد أزمة "الأقراص المخدّرة": هذا ما قلته للصحافة الفرنسية
المخرج والبرلماني المصري خالد يوسف أعرب عن دهشته من الصحافة الغربية بعد واقعة توقيفه في مطار القاهرة.. ما السبب؟ وكيف رد؟
أبدى المخرج وعضو مجلس النواب المصري خالد يوسف دهشته من الصحافة الغربية بعد أن أظهرت اهتماما بواقعة توقيفه في مطار القاهرة على خلفية حيازته علاجا "مخدرا".
وكتب خالد يوسف عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "عند وصولي مطار القاهرة اليوم وجدت الصحافة حاضرة تريد أن تتأكد أنني قد سافرت إلى باريس دون وجود موانع، وده طبيعي، لكن الغريب أن أجد لدي وصولي فرنسا وسائل إعلام فرنسية وغربية بانتظاري في المطار وأمام البيت.. بيسألوا بشغف ...السلطات المصرية عملت معاك ايه؟...شفت عينيهم متعطشة لسماع هجوم علي مصر.. من غير ما أفكر لقيت نفسي بدافع عن السلطات المصرية، وباقول إن كل اللي حصل معايا كان قانوني وانا باحترم قانون بلدي".
وأضاف "افتكرت عمنا صلاح جاهين لما كان بيقول..علي اسم مصر التاريخ يقدر يقول ماشاء ..أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء ..بحبها بعنف وبرقة وعلي استحياء".
وكان يوسف كشف سببب حيازته الأقراص المخدرة، موضحا أنه علاج مهدئ لزوجته ولا يمكن إدراجه تحت قائمة العقارات المخدرة.
وأكد أن زوجته تعالج من الأرق والصداع النصفي المزمن منذ أكثر من 10 سنوات وتعتمد على الدواء الذي أثار الجدل، باعتباره مهدئا موصوفا لها من طبيب معروف.