غزارة كريستيانو في كامب نو تتحدى "عقم" ميسي
غزارة كريستيانو رونالدو التهديفية على ملعب كامب نو خلال السنوات الأخيرة تتحدى العقم التهديفي الذي يواجهه ليونيل ميسي.. اقرأ التفاصيل.
يسعى الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة، للعودة لهز شباك ريال مدريد في الكلاسيكو المنتظر (السبت)، بعد غيابه عن التسجيل في آخر 5 لقاءات بين الفريقين، بينما يتطلع كريستيانو رونالدو، نجم الريال لزيادة غلته التهديفية في كامب نو الذي سجل فيه 10 مرات في آخر 9 لقاءات في كل المسابقات.
وتقول الأرقام إن ميسي سجل لآخر مرة في الريال قبل عامين ونصف، وبالتحديد في 23 مارس 2014 بواقع هاتريك في ملعب سانتياجو بيرنابيو، في الجولة 29 من الدوري، في اللقاء الذي انتهى بفوز برشلونة 4-3، لكنه يعاني عقما تهديفيا في لقاءات الكلاسيكو منذ ذلك الحين.
كما أن ميسي لم يسجل في لقاءات الكلاسيكو بكامب نو في الدوري منذ 7 أكتوبر 2012 في تعادل 2-2، مما يعني فشله في التسجيل في آخر 4 مواسم على ملعب فريقه خلال الكلاسيكو، وهي سابقة تاريخية في مشواره مع الفريق الكتالوني، ألا يسجل في 5 مواجهات متتالية للريال، ولا يسجل في كامب نو لـ4 مواجهات متتالية معه.
لكن رغم ذلك فإن ميسي يظل الهداف التاريخي للكلاسيكو برصيد 21 هدفا، ويحل كريستيانو ثالثا بـ16 هدفا.
يذكر أن لقاء الدور الأول لموسم 2013-14 الذي خسره الريال 1-2 هو الكلاسيكو الوحيد في كامب نو الذي لم يسجل فيه رونالدو خلال السنوات الأخيرة.
aXA6IDMuMTQ5LjI1NC4yNSA= جزيرة ام اند امز