"الشرق الأوسط للنفط والغاز" يبحث تأثير العوامل الجيوسياسية على الأسواق
"مؤتمر الشرق الأوسط للنفط" سيناقش كيف أسهم تقلب الأسعار وتنامي الطلب في بروز فرص جديدة لتعزيز التعاون الدولي وترشيد الاستهلاك.
تستضيف دبي الدورة الـ27 من "مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز" في الفترة ما بين 7 إلى 9 أبريل/نيسان 2019، بمشاركة نخبة من كبار المتحدثين في مقدمتهم وزراء للنفط ورؤساء تنفيذيون وممثلو الإدارة العليا من كبرى شركات القطاع بالإضافة إلى خبراء ومتخصصين وتجار وشركات التكرير.
- "دبي للطاقة" ترحب باعتماد "بابكو" عقد عمان الآجل في تسعير النفط الخام
- "إينوك" الإماراتية تتحالف مع مؤسسة النفط الهندية للتوسع بالخارج
وسيتطرق "مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2019" إلى تأثير العوامل الجيوسياسية على أسواق النفط العالمية، وكيف أسهم تقلب الأسعار وتنامي الطلب في بروز فرص جديدة لتعزيز التعاون الدولي وترشيد الاستهلاك.
ومن المنتظر حضور أكثر من 400 موفد في "أسبوع الشرق الأوسط للنفط والغاز" بين 6 و11 أبريل، وتتولى شركة "كونفرس كونيكشن" تنظيم جميع فعاليات الأسبوع الذي تستضيفه مجموعة "إينوك" الرائدة في قطاع النفط والغاز.
وبهذه المناسبة، قال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إينوك" والرئيس المشارك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2019، "يوفر المؤتمر منصة مهمة تجمع تحت مظلتها ألمع العقول لاستكشاف أفضل الحلول للتحديات التي تواجه القطاع في المرحلة الراهنة.
وعلى مدى العقود الثلاثة الماضية قدم المؤتمر حلولاً فعالة لمختلف المعنيين بقطاع النفط والغاز بالتزامن مع دوره الجوهري في تحديد توجهات القطاع لمواكبة المتغيرات المستمرة التي يشهدها بالنظر إلى الواقع الجيوسياسي في الشرق الأوسط.
وبدوره قال فيريدون فيشاراكي رئيس مجموعة "إف. جي. إي" والرئيس المشارك لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2019، "نلتقي في الدورة الـ27 لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز في وقت يتأثر المشهد العالمي للنفط والغاز بالعديد من التحديات مثل حالة عدم اليقين بشأن العرض الأمريكي ودور مجموعة ’أوبك بلس،‘ وهي العوامل التي ألقت بظلالها على اعتبارات العرض والطلب البسيطة.
aXA6IDMuMTQ3LjY1LjQ3IA== جزيرة ام اند امز