ميونيخ للأمن وانفراج أزمة سد النهضة.. نشرة الظهيرة لـ"العين الإخبارية"
في نشرة الظهيرة تطالعون عناوين مختلفة في السياسة والفكر والاقتصاد والرياضة والصحة وغيرها من الأقسام الأخرى
في نشرة الظهيرة لـ"العين الإخبارية" لهذا اليوم تطالعون عناوين مختلفة في السياسة والفكر والاقتصاد والرياضة والصحة، وغيرها من الأقسام الأخرى.
ففي السياسة تقرأون: ازدواجية الحمدين.. إسقاط الجنسية للمعارضين و"تجنيس" الأسرة الحاكمة، و6 أزمات عالمية على مائدة الدورة الـ56 لمؤتمر ميونيخ للأمن الجمعة، وانفراجة في أزمة سد النهضة.. توقيع الاتفاق النهائي قبل نهاية فبراير الجاري، والبرهان: تأييد شعبي واسع بالسودان لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، و"الثورة البنفسجية" تقض مضاجع إيران ومليشياتها في العراق، والدفاعات السورية تتصدى لقصف إسرائيلي على دمشق، وخلية الإخوان بالسودان.. إرهاب عابر للحدود بتدبير تركي.
كما تطالعون أيضا: "اليربوع الأزرق" ملف شائك بين الجزائر وفرنسا ينتظر الحل، ومقتل 7 مسلحين في قصف إسرائيلي على مواقع مليشيات إيرانية جنوب دمشق، و415 مليون طفل يعانون في مناطق النزاعات حول العالم، ومحكمة فنزويلية تأمر باحتجاز عم زعيم المعارضة جوايدو، وقرقاش: مواقف الإمارات العقلانية محل تقدير الأصدقاء والشركاء، والبنتاجون يسعى لتدبير المليارات لتمويل السور الحدودي مع المكسيك، وكوثراني خليفة سليماني بالعراق.. ذراع إيران المدرج بقوائم الإرهاب.
وعلى الصعيد الاقتصادي: أسهم أوروبا تفتح عند مستوى قياسي مرتفع، وأسعار النفط تحقق أول مكسب أسبوعي، وتحذير نرويجي شديد اللهجة بشأن صندوق الثروة السيادية، وأكبر اقتصاد في أوروبا يدخل نفق الركود، ورغم مخاوف كورونا.. الذهب يتراجع والأسهم تصعد، والولايات المتحدة تنتقد حكومات العالم بسبب أسعار الأدوية، ورئيس وزراء تركيا الأسبق: نظام أردوغان يتلاعب ببيانات الاقتصاد.
وفي الرياضة تجدون: صراع إسباني يضع أوباميانج بديلا محتملا لنجم إنتر ميلان، أما في التكنولوجيا: احكم بنفسك.. مقارنة بين هاتفي موتورولا رازر وجالكسي زد فليب.
وفنيا: "ديزني" تستعد للجزء الثاني من "علاء الدين"، بينما في المنوعات: "بنك الحب" في سلوفاكيا.. للقصص الخالدة ومقتنيات العشاق.
كما تتناول نشرة "العين الإخبارية" مجموعة متنوعة من الأخبار والتقارير المكتوبة والمصورة والفيديو، وآخر تطورات الأحداث المتنوعة، إلى جانب مجالات الثقافة والصحة والمجتمع والتكنولوجيا والسيارات.
للاطلاع على التفاصيل والمزيد اضغط هنا