صور السيلفي العارية تسيطر على المسلسلات الغربية
دراسة عرضها مكتب "ذي ويت" للإحصاءات تقول إن مسلسلات مثل "ذي هانتينج" الأسترالي تناولت أحداثه شبكة تتشارك صورا حميمية في مدرسة ثانوية.
أكدت دراسة عرضها مكتب "ذي ويت" للإحصاءات في مؤتمر ومعرض "ميبكوم" في مدينة كان الفرنسية، أحد أهم معارض المحتوى الترفيهي في العالم، أن صور السيلفي العارية التي يتبادلها المراهقون أصبحت مادة دسمة للمسلسلات الأوروبية.
وأوضحت الدراسة أن منصة "سلاش" في فرنسا ستبدأ في 2020 عرض مسلسل "ستوك" الذي يروي قصة الشاب لوكاس الذي يتعرض لمضايقات وتنمر، لكنه يقرر الانتقام من خلال اختراق الحياة الحميمية لزملائه.
وكذلك عرض مسلسل "نيودز" النرويجي خلال سبتمبر/أيلول، الأسابيع الصعبة لـ3 مراهقين انقلبت حياتهم رأسا على عقب إثر إرسالهم صورا عارية لهم، كما حقق مسلسل "سكام" الذي تناول القضية نفسها نجاحا كبيرا.
وفي هولندا، يعرض مسلسل "دو سليت" (هاي سكول سلات) في موسمه الرابع وهو يروي قصة فتاة ابتزّها أشخاص بصور عارية لها كانت قد أرسلتها لأحدهم، إلا أنها تعمل على تغيير الوضع.
وفي أستراليا، فيكشف مسلسل "ذي هانتينج" عن شبكة تتشارك صورا حميمية في مدرسة ثانوية.
aXA6IDMuMjIuNzAuMTY5IA== جزيرة ام اند امز