ركلات الجزاء تحرج رونالدو وميسي برقم سلبي
رغم أن ليونيل ميسي نجم برشلونة، وكريستيانو رونالدو أيقونة يوفنتوس يتصدران سباق الأفضل حوال العالم، فإنهما يتقاسمان رقما سلبيا.
وذكر موقع "جيف مي سبورت" البريطاني، في تقرير له، أن ميسي ورونالدو هما الأكثر إهداراً لركلات الترجيح بين لاعبي العالم في القرن الحادي والعشرين.
وأهدر ميسي 27 ركلة جزاء من أصل 126 سددها، بنسبة إهدار بلغت 21.4%، بينما أهدر رونالدو نفس العدد من ركلات الجزاء ولكن من 162 ركلة بنسبة إهدار 16.7%.
من أشهر الركلات التي أهدرها ميسي كانت ركلة ترجيح في لقاء الأرجنتين وتشيلي في نهائي كوبا أمريكا 2016، بينما كانت أشهر ركلة مهدرة لرونالدو في ضربات الترجيح، في نهائي دوري أبطال أوروبا 2008 بين تشيلسي ومانشستر يونايتد، في لقاء انتهى بفوز المان يو بركلات الترجيح.
كما أهدر رونالدو ركلة ترجيح ضد بايرن تصدى لها مانويل نوير، ليقود البافاري للفوز بركلات الترجيح على الميرينجي، فيما أضاع ميسي ركلة جزاء في تعادل 2-2 بين البارسا وتشيلسي في إياب نصف النهائي، ليتأهل البلوز لنهائي البطولة بنتيجة 3-2 بمجموع المباراتين.
في المركز الثالث بعد رونالدو وميسي، يأتي فرانشيسكو توتي لاعب روما السابق بـ19 ركلة من أصل 99 تصدى لها بنسبة إهدار 19.2%.
وفي المركز الرابع زلاتان إبراهيموفيتش نجم ميلان بـ16 ركلة ونسبة إهدار 17.4%، من أصل 92 ركلة سددها.
المركز الخامس أنطونيو دي نتالي لاعب أودينيزي ونابولي السابق أهدر 15 ضربة ترجيحية من 58 ركلة، بنسبة إهدار 25.9%.
aXA6IDE4LjIyMy4yMTMuNzYg جزيرة ام اند امز