بيير ريشار يعيد الكوميديا الفرنسية لعصرها الذهبي

الدوائر النقدية الفنية في فرنسا تشيد بالدور الذي لعبته الأفلام الكوميدية في الآونة الأخيرة في استعادة السينما الفرنسية لعصرها الذهبي.
أشادت الدوائر النقدية الفنية في فرنسا بالدور الذي لعبته الأفلام الكوميدية في الآونة الأخيرة في استعادة السينما الفرنسية لعصرها الذهبي، خاصة خلال حقبة الستينيات، من خلال سلسلة من الأفلام الكوميدية للنجم الفرنسي بيير ريشار.
وبحسب نقاد نجح ريشار في استعادة ثقة المشاهد الفرنسي، حيث جذب إلى فيلمه "الرحلة الكبيرة" نحو 17,3 مليون متفرج، فضلاً عن فيلم "مرحبا" بنحو 20.4 مليون متفرج.
تأتي الإشادة فيما شهد المهرجان الدولي للفيلم الكوميدي- الذي عُقدت فعالياته مؤخراً في مدينة ألب الفرنسية في الفترة من 17 - 24 يناير/كانون الثاني الجاري- إقبالاً فنياً وجماهيرياً كبيراً للتعرف على سينما الشباب الجديدة خاصة في مجال الكوميديا.