فيديو إباحي لـ كيم كارداشيان يثير أزمة مع حبيبها السابق
شن المغني ورجل الأعمال راي جاي هجوماً حاداً على حبيبته السابقة كيم كارداشيان، والتي ظهرت معه في فيديو فاضح عام في 2007، ووالدتها، إذ اتهمهما بالكذب والتشهير والسرقة.
الهجوم الذي شنه الحبيب السابق لنجمة تلفزيون الواقع جاء بعدما ظهرت كريس جينر والدة كيم كارداشيان مؤخراً في برنامج The Late Late Show مع جيمس كوردن وخضعت لجهاز كشف الكذب وكان من بين الأسئلة: "هل ساهمتي في إصدار الفيديو الجنسي لكيم كارداشيان؟"، لتجيب كريس "لا"، ويرد خبير الجهاز جون جروجان بأنها إجابة صحيحة.
لم يلتزم راي جاي الصمت إزاء إجابة جينر، إذ كتب في "إنستجرام": "من الخطأ أن تعبثي مع رجل أسود مثلي يا كريس. لا يهمني أنه أمر قديم ولكن ما تفعلينه عنصري وغير إنساني. الله في صفي لأنني أقول الحقيقة وسيكون من السهل أن أتغلب عليكما".
ووفقاً لموقع "ديلي ميل" البريطاني، قال جاي إن كريس جينر اختارت أحد الأشرطة الإباحية الثلاثة التي صوّرها مع كيم كارداشيان ونشرته في عام 2007، والذي كان السبب في شهرة كيم.
وقال جاي (41 عاماً) إن والدة كيم ومديرتها جينر (66 عاماً) شاهدت الأشرطة الإباحية الثلاثة وقررت نشر أفضلها، والذي تمّ تصويره في منتجع في كابو سان لوكاس بالمكسيك.
وأضاف راي جاي، واسمه الحقيقي ويليام راي نوروود جونيور، أن اثنين من الأفلام الثلاثة تمّ تصويرهما في كابو سان لوكاس، وتم تصوير الثالث في سانتا باربرا بكاليفورنيا.
وذكر الموقع أن "جاي" توجه بهذه الادعاءات عبر حسابه على موقع "إنستجرام"، في تسجيل "لايف" مع متابعيه امتد لمدة 44 دقيقة.
من جانبها نفت كريس جينر أي تورط لها في إصدار الشريط، ولكن من المعروف أن صدور هذا الشريط في ذلك التوقيت عزز شهرة العائلة، وأدى في النهاية إلى نجاح غير مسبوق في تلفزيون الواقع، ومهد الطريق نحو إمبراطوريتها التسويقية.