إنفوجراف.. "القارئ الإلكتروني" 90 مليون كلمة في جيبك
إنفوجراف يعرض مقارنة بسيطة بين الكتب الإلكترونية والكتب الورقية وأهم ما يميز الكتاب الإلكتروني عن الرقمي.
تطورت صناعة الكتب منذ اكتشاف الكلمة وتدوينها على جدران الكهوف ثم أوراق البردي، وصولاً إلى اكتشاف الورق وطرق النسخ والطباعة. وتأثرت كذلك، ككل الصناعات، بعصر التطور الرقمي، فجُمعت رفوف كثيرة وغرف تكدست فيها مئات الكتب في أجهزة صغيرة الحجم كبيرة المساحة يحملها القارئ أينما أراد. هو المحتوى نفسه والمعلومات نفسها إلا أن اختلاف أداة العرض جعلت من قراءة الكتب الإلكترونية والكتب الورقية تجربتين مختلفتين تماما.
وعلى الرغم من تفضيل كثير من القراء للكتب المطبوعة، فإن الكتاب الإلكتروني لا يزال متقدما بعدة خواص منها قدرته الكبيرة على التخزين، ما يسمح لمحبي الكتب بحمل عدد كبير من الكتب في حلهم وترحالهم.
الإنفوجراف التالي يعرض مقارنة بسيطة بين الكتب الإلكترونية والكتب الورقية: