"قوافي زمان بين التذكر والنسيان".. في تونس لمدة 3 أيام
تنطلق اليوم الجمعة، فعاليات الدورة الرابعة للمهرجان الدولي للقصيدة العمودية الذي تنظمه جمعية الصالون الأدبي بقابس جنوب تونس
تنطلق اليوم الجمعة، فعاليات الدورة الرابعة للمهرجان الدولي للقصيدة العمودية الذي تنظمه جمعية الصالون الأدبي بقابس جنوب تونس، بمشاركة شعراء بارزين من عدة دول عربية، ويستمر لمدة ثلاثة أيام. يأتي المهرجان تحت شعار "قوافي زمان بين التذكر والنسيان"، وسيتنافس خلاله أربعون شاعرا من 12 دولة عربية، هي تونس والجزائر ومصر والعراق والسعودية وفلسطين واليمن والأردن وسوريا والمغرب وموريتانيا ولبنان. وقال سفيان سيليني، رئيس جمعية الصالون الأدبي بقابس، منظمة المهرجان "اختارت لجنة الانتقاء التابعة للمهرجان 41 عملا اعتبرت الأفضل من بين 300 مرشح للمهرجان الذي يعتبر هو ثاني أكبر مسابقة عربية مختصة في القصيدة العمودية بعد مسابقة أمير الشعراء". وتضم لجنة تحكيم المسابقة التونسي بولبابة الرقي، ومحمد جلواح من السعودية، ونذير مظفر من العراق، وسهام سلمة من فلسطين، وعبد الملك بومنجل من الجزائر، وفقا لوكالة "رويترز".
وأضاف "بدأ النص العمودي الأصيل يتلاشى على الساحة الشعرية العربية لذلك اختار المهرجان المراهنة على القصيدة العمودية حتى تستعيد إشعاعها وتألقها دون التخلي عن محاولات الإبداع والابتكار والتجديد في إيقاعها وصورها ومواضيعها". وينظم المهرجان ندوة فكرية بعنوان (الشعر والهوية) وقراءات لضيوف المهرجان ومعرضا للخط العربي ومعرضا للإصدارات الجديدة للشعراء وأمسيات موسيقية. كما يكرم الشاعر التونسي منير الرقي.
تنطلق اليوم الجمعة، فعاليات الدورة الرابعة للمهرجان الدولي للقصيدة العمودية الذي تنظمه جمعية الصالون الأدبي بقابس جنوب تونس، بمشاركة شعراء بارزين من عدة دول عربية، ويستمر لمدة ثلاثة أيام. يأتي المهرجان تحت شعار "قوافي زمان بين التذكر والنسيان"، وسيتنافس خلاله أربعون شاعرا من 12 دولة عربية، هي تونس والجزائر ومصر والعراق والسعودية وفلسطين واليمن والأردن وسوريا والمغرب وموريتانيا ولبنان.
وقال سفيان سيليني، رئيس جمعية الصالون الأدبي بقابس، منظمة المهرجان "اختارت لجنة الانتقاء التابعة للمهرجان 41 عملا اعتبرت الأفضل من بين 300 مرشح للمهرجان الذي يعتبر هو ثاني أكبر مسابقة عربية مختصة في القصيدة العمودية بعد مسابقة أمير الشعراء".
وتضم لجنة تحكيم المسابقة التونسي بولبابة الرقي، ومحمد جلواح من السعودية، ونذير مظفر من العراق، وسهام سلمة من فلسطين، وعبد الملك بومنجل من الجزائر، وفقا لوكالة "رويترز".
وأضاف "بدأ النص العمودي الأصيل يتلاشى على الساحة الشعرية العربية لذلك اختار المهرجان المراهنة على القصيدة العمودية حتى تستعيد إشعاعها وتألقها دون التخلي عن محاولات الإبداع والابتكار والتجديد في إيقاعها وصورها ومواضيعها".
وينظم المهرجان ندوة فكرية بعنوان (الشعر والهوية) وقراءات لضيوف المهرجان ومعرضا للخط العربي ومعرضا للإصدارات الجديدة للشعراء وأمسيات موسيقية. كما يكرم الشاعر التونسي منير الرقي.