سلوى آل رحمة، سفيرة الإيجابية كما تعرف محليا، كان لها تجربة مختلفة عن قريناتها في مواجهة المرض الخبيث، مع خمس مواجهات خرجت منها وهي منتصرة.
قصص وحكايات كثيرة كان عنوانها الأبرز المرأة، وفي يوم الثامن من مارس من كل عام يسجل هذا العنوان مزيدا من الإنجازات والحكايات التي ارتبطت بها لتكون موضع احتفاء في مختلف دول العالم.
ولعل القضايا التي كان محورها المرأة، وعلى اختلافها، إلا أنها اتفقت في مفاهيم عديدة أبرزها الأمل بغد أفضل، والتغلب على الصعاب وصولا إلى المستحيل وإن ارتبط بمعركة جسد نحيل مع مرض خبيث كالسرطان.
سلوى آل رحمة، سفيرة الإيجابية كما تعرف محليا، كان لها تجربة مختلفة عن قريناتها في مواجهة المرض الخبيث، مع خمس مواجهات خرجت منها وهي منتصرة، حاملة على عاتقها هم تغيير مفهوم الهزيمة إلى الانتصار، ونظرة الشفقة إلى إرادة، وأوجاع الألم إلى آفاق الأمل وإن كان بعيدا.