مرزوق تحدثت عن تجربتها المهنية في مصر، وكيف ساعدها صندوق الأمم المتحدة للسكان في التطور المهني ودعم مشروعها الخاص بالمشغولات اليدوية.
بعد اندلاع الأزمة السورية عام 2011، جاءت أميرة مرزوق إلى مصر على أمل أن تكون زيارتها لأشهر قليلة حتى تنتهي الأزمة، ولكن مرت السنوات دون أي انفراجة، وبعد استشهاد زوجها اضطرت للعمل كي تتمكن من إعالة أطفالها.
وتحدثت مرزوق لـ"العين الإخبارية" عن تجربتها المهنية في مصر، وكيف ساعدها صندوق الأمم المتحدة للسكان في التطور المهني ودعم مشروعها الخاص بالمشغولات اليدوية.
وتشارك مرزوق مع الصندوق في فعاليات أعمال المعرض الدولي الـ16 للفرنشايز، المنعقد بالقاهرة في الفترة من 17 - 19 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، بحضور عشرات الممثلين عن اتحادات الفرنشايز على مستوى العالم من الإمارات وفرنسا وتركيا والصين وأمريكا.
من جانبها، أوضحت الممثل المساعد للصندوق جيرمين حداد أن الصندوق يتيح فرصة للشباب والسيدات للتواجد في مساحات آمنة داخل مصر للاستفادة من خدمات الصندوق والقيام بالأنشطة والحصول على فرص التدريب والتواصل مع المصريين.