8 أشياء صنعت شهرة ألمانيا.. أبرزها الخبز والموسيقى
موقع "سكوب ووب" الأمريكي، يستعرض في التقرير التالي، أبرز الأشياء التي صنعت شهرة ألمانيا على مر التاريخ.
تمتاز ألمانيا بموقع جغرافي ساحر، إذ تحيط بها غابات شاسعة ومساحات خضراء وأنهار كثيرة، فضلًا عن أنها تتمتع بتاريخ غني جعلها واحدة من أهم الدول الأوروبية.
مميزات ألمانيا جعلتها وجهة سياحية ممتازة للباحثين عن مغامرة جديدة، لكن تظل بعض مزايا الدولة غير معروفة للبعض.
موقع "سكوب ووب" الأمريكي، يستعرض في التقرير التالي، أبرز الأشياء التي صنعت شهرة ألمانيا على مر التاريخ.
1- الخبز
2- السيارات
ألمانيا هي موطن كثير من ماركات السيارات الشهيرة، مثل أودي وفولكس واجن وبي إم دبليو ومرسيدس.
وتعشق ألمانيا السيارات لدرجة إقامة متاحف خاصة لها، وتنظيم زيارات وجولات تعليمية إلى مصانعها.
3- القلاع
لو كنت ترغب في الشعور أنك جزء من قصة خيالية تشبه حكايات ديزني، عليك زيارة قلاع ألمانيا، التي تمتلك مجموعة متنوعة من القلاع، لكن تظل أشهرها قلعة "نويشفانشتاين" في ولاية بافاريا، التي يقال عنها إن مدينة ألعاب ديزني لاند الشهيرة استمدت الإلهام منها، كما تحول كثير من قلاع ألمانيا إلى متاحف وفنادق ومطاعم.
4- النقانق (السجق)
تأتي النقانق بعد الخبز في قائمة أهم الأشياء التي تشتهر بها ألمانيا، إذ يملك الشعب الألماني والعالم بأكمله عشقا خاصا للنقانق.
وتجيد ألمانيا صناعة النقانق بأكثر من شكل ونكهة، جعلت السجق الألماني الأكثر شهرة عالميًا.
5- الموسيقى
تمتلك ألمانيا ثالث أكبر سوق موسيقي في العالم، والأكبر على الإطلاق في أوروبا.
وحتى الآن تتباهى ألمانيا بمقطوعاتها الكلاسيكية الشهيرة التي ألفها يوهان سباستيان باخ ولودفيج فان بيتهوفن، أما العصر الحديث فمازالت موسيقاها الشعبية تنال استحسان من يسمعها.
6- برلين
برلين هي عاصمة ألمانيا، وتشتهر بارتباطها الوثيق بالحرب العالمية الثانية. وتحمل برلين أهمية تاريخية لا تنسى، فضلًا عن قيمتها الثقافية والفنية والسياحية أيضًا إذ تشتهر بكونها واحدة من أرخص الوجهات السياحية في القارة.
7- رموز تاريخية
تمتلك ألمانيا رموزا تاريخية وعلمية كبيرة، مثل: العالم الفيزيائي العبقري ألبرت أينشتاين، الذي غير العالم بنظرية النسبية، والفليسوف الألماني كارل ماركس الذي رسخ قيم الشيوعية عالميًا، ورودولف ديزل مخترع محرك الديزل، وغيرهم.
8- أشجار الكريسماس
حين يتعلق الأمر بأشجار الكريسماس، تأتي ألمانيا في الصدارة، إذ يقال إن المصلح البروتستانتي الألماني مارتن لوثر كان أول من زين أشجار الكريسماس بالشموع ومن ثم تناقلها العالم، وأصبحت عادة تزيين الشجرة ليلة الكريسماس أمرًا شائعًا ومتدوالًا.