سياسة
ماذا حدث قبل الضربة الأمريكية لإيران.. وما المتوقع بعدها؟

فجر الأحد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعلن قصف 3 منشآت نووية أمريكية، هي: فوردو ونطنز وأصفهان،
فماذا جرى في الكواليس قبل الضربة وماذا يُتوقع أن يحدث بعدها؟
قبل الضربة الأمريكية كانت هناك شكوك في إمكانية توجيهها في ظل مؤشرات على قربها، منها نقل مقاتلات B-2 إلى قاعدة أمريكية تسمح لها بضرب إيران، فضلا عن إعادة تموضع للقوات الأمريكية في المنطقة.
وقبل الضربة بعد ساعات كانت تلك أبرز الكواليس:
- اتصال هاتفي بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
- اجتماع رفيع برئاسة نتنياهو بعدما أبلغت واشنطن تل أبيب بموعد الهجوم.
- زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي تلقى إخطارا بقصف إيران (رويترز).
- إدارة ترامب تطلع كبار الجمهوريين قبل تنفيذ الضربات (سي إن إن)
- أمريكا تواصلت مع إيران دبلوماسيا لتبلغها بأن الضربات جميعها من تخطيطها (سي.بي.إس نيوز).
- أمريكا قالت لإيران إنها لا تعتزم محاولة تغيير النظام في طهران.
- عقد ترامب اجتماعا أمنيا وطنيا مهما خرج فيه عن المألوف بعدم الإدلاء بأي تصريحات علنية أو الرد على أسئلة الصحفيين (فوكس نيوز).
ترامب يؤكد تدمير منشآت إيران النووية تماما: إما «السلام» أو «الكارثة»
بعد الضربة
- اتصال هاتفي بين ترامب ونتنياهو
- مسؤول إسرائيلي قال لصحيفة "هآرتس": "نحن الآن مستعدون للحديث عن اتفاق".
- أكد أن إسرائيل مستعدة لتوسيع نطاق الحرب إذا قررت طهران مهاجمة مصالح أمريكية في المنطقة.
- ترامب خير إيران ما بين السلام أو الكارثة.
- أكد أنه لا هجوم أمريكي آخر في هذه المرحلة، إلا إذا حاولت إيران الرد.
- أضاف "إذا ردت عسكريًا، ضدنا أو ضد المصالح الأمريكية، فستكون الضربة التالية أشد وطأة، ولن تنجو القيادة".
- لم يصدر تعليق رسمي من إيران حول خطواتها المحتملة ردا على تلك الضربة.
aXA6IDIxNi43My4yMTYuMTY4IA== جزيرة ام اند امز