الإمارات تحتل المركز الثاني عالمياً في نصيب الفرد من الطاقة الشمسية
تحتل دولة الإمارات المركز الثاني عالمياً من حيث نصيب استهلاك الفرد من الطاقة الشمسية بفضل جهود الدولة في التوجه نحو الطاقة المتجددة.
ووفقاً للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، تُعد دولة الإمارات الأسرع عالمياً في النمو بقيمة 6 غيغاواط زيادة في قدرات الطاقة النظيفة منذ عام 2011.
تأتي هذه الريادة بفضل جهود وخطط الدولة لإنشاء محطات الطاقة عالية الكفاءة في البلاد.
وبحلول عام 2030 ستشكل الطاقة المتجددة 21% من إجمالي الطاقة في دولة الإمارات.
- محمد بن زايد: التبادل التجاري غير النفطي مع روسيا زاد بنحو 109% في العام الماضي
- «مصدر» توقع اتفاقية لتوريد الهيدروجين الأخضر لميناء أمستردام
وفيما يلي أبرز مشاريع الطاقة النظيفة في الدولة:
محطة الظفرة للطاقة الشمسة الكهروضوئية
الأكبر من نوعها في العالم بقدرة 1.5 غيغاواط على مساحة 20 كم مربع، وتضم 4 ملايين خلية شمسية؛ وتزود 160 ألف منزل بالكهرباء.
محطة نور أبوظبي
تولد 1.2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، وتوزد 90 ألف منزل بالطاقة؛ وتخفض الانبعاثات بمعدل مليون طن متري سنوياً.
المحطة العملاقة «شمس»
تسهم في خفض 175 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، ما يعادل زراعة 1.5 مليون شجرة.
مجمع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية
تبلغ قدرته الإنتاجية 5000 ميغاواط بحلول عام 2030، ويخفض أكثر من 6.5 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً.
محطة براكة للطاقة النووية السليمة
الأولى عربياً، بقدرة إنتاجية 5.6 غيغاواط؛ تغطي 25% من احتياجات الدولة.
وهناك خطط أخرى لإنتاج 1.4 مليون طن متري من الهيدروجين منخفض الكربون سنوياً بحلول 2031، واستثمار ما يصل إلى 54 مليار دولار على مدى السنوات السبع المقبلة.