علوم وفضاء
إنفوجراف.. الإمارات تقتنص فرص النمو من الفضاء بـ"مسبار الأمل"
مسبار الأمل يعد أول مشروع فضائي تبلغ نسبة مساهمة السيدات في فريقه حوالي 34%، ويعود بفوائد عديدة على الاقتصاد الإماراتي
لن يكون مسبار الأمل الإماراتي، الذي ينطلق نحو كوكب المريخ في 17 يوليو/تموز، مجرد مركبة فضائية يتم تسييرها لتحقيق أهداف علمية.
فبمجرد انطلاقه ستكون الإمارات على موعد مع عدة أرقام قياسية، فهي أول مركبة مخطط لها رسم صورة كاملة للغلاف الجوي، كما أنه أول مشروع فضائي تبلغ نسبة مساهمة السيدات في فريقه حوالي 34%، ويعود بفوائد عديدة على الاقتصاد الإماراتي.
الإنفوجراف التالي يستعرض أهم فوائد مسبار الأمل الاقتصادية وعوائده على الاستثمار..