يبدو أن مصطلح أصدقاء غرف الملابس قد اختفى، ولم يكن مألوفاً في أعمدة الرأي في السابق الحديث عنهم، لم يكونوا يمنحوا الفريق ثقة إضافية
يبدو أن مصطلح أصدقاء غرف الملابس قد اختفى، ولم يكن مألوفاً في أعمدة الرأي في السابق الحديث عن مقعد البدلاء، ولم تكن تمنح الدكة أي ضمانات للفريق في حال الحاجة إليهم.
لقد كانت هناك العديد من الشكوك، إلا أنه بالأداء الذي يقدمه الرباعي تلاشت تلك الشكوك، لينجليه وأرثر أقنعوا الجميع في برشلونة وفي وقت قياسي، أما أرتورو فيدال فهو يتحسن في كل يوم عن الآخر، وبالنسبة لمالكوم فصنع المعجزة في سان سيرو عند دخوله
إن ذلك الاختفاء الغامض لاستعارة خزانة الملابس، أمر يستحق الدراسة في برشلونة، فالحقيقة تقول الآن إن البدلاء نجحوا في التسجيل للبارسا في آخر 4 مباريات.
وبالإضافة إلى هذا، فهؤلاء الأربعة هم الرباعي الذي تعاقد معه البارسا في آخر عامين، مالكوم وديمبلي ولينجليه وفيدال.
ويتبقى الآن أن ننتظر أول هدف لآرثر، الذي تحول للاعب أساسي منذ لقاء توتنهام في ويمبلي، عندما وجد فيه فالفيردي أخيراً التوازن الذي يبحث عنه للفريق.
إن الاستغناء عن باولينيو وديني وياري مينا مقابل 100 مليون بدا مثل معجزة، ثم بعدهم ألكاسير وأليكس فيدال وأندريه جوميش.
لقد كانت هناك العديد من الشكوك، إلا أنه بالأداء الذي يقدمه الرباعي تلاشت تلك الشكوك، لينجليه وأرثر أقنعوا الجميع في برشلونة وفي وقت قياسي، أما أرتورو فيدال فهو يتحسن في كل يوم عن الآخر، وبالنسبة لمالكوم فصنع المعجزة في سان سيرو عند دخوله.
وبالنظر للمواهب التي تمتلكها تلك الأسماء لو ظهرت معهم موهبة آلينا لبات مهرجاناً كتالونياً.
*نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة