حمود أبو طالب
كاتب صحفي
تركيا.. من إرهاب العصابات إلى إرهاب الدولة
تركيا أصبحت مرتعاً لعصابات السلب والنهب والسرقة والاعتداءات والعنصرية وكذلك احتضانها لكثير من كوادر التنظيمات الإرهابية
رسالة إلى كاتب البلاط الأردوغاني
يا سيد تشاليك، نعم نحن منحازون جداً لوطننا وندافع عنه بكل ما نستطيع بدافع ذاتي ولسنا مكلفين أو مجبورين أو مأمورين أو مأجورين
في ليبيا.. سقطت ورقة التوت القطرية
مع حملة الجيش الوطني الليبي لتحرير العاصمة طرابلس، بدأ يتكشف المزيد من فضائح وفظائع النظام القطري وحليفه التركي.
السيدة التي أصبحت أيقونة العالم
روح القيادة والزعامة والكاريزما مكنتها من جعل الشعب النيوزيلندي يتماهى مع موقفها ويدعمه ليتحول التعاطف إلى تظاهرة وطنية داعمة للتسامح
الإخوان: هل يكفي التصنيف وسحب الكتب؟
لكن الأمر الآن لم يعد مقتصراً على إثبات وجودهم ونشاطهم الكارثي على مدى عقود من خلال المجالات التي تغلغلوا فيها
أردوغان في "واشنطن بوست"!
لقد استخدم أردوغان أسلوب التحشيد الناعم ضد السعودية واستثارة العاطفة ضدها.
الغباء القطري الإخواني في قضية جمال خاشقجي
فضحت قطر نفسها بشكل سافر وغبي هذه المرة، وأثبتت مجدداً أنها دويلة مؤامرات، لن تستطيع الشفاء من إدمانها احتضان العصابات الإرهابية.
السعودية تعطّل ثلاثي التدويل
الزائدة الدودية المسماة قطر فإنها بالتبعية لابد أن تصمت عندما تصمت الدولتان اللتان تديرها وتحتل أرضها وتتحكم في نظامها الحاكم.
مزاجك عالي يا خليفة المسلمين!
أردوغان بعد أن أساء علاقاته مع الكثير ومارس التقلب والحربائية وحاول أن يناور بمنطق القادر على مواجهة العالم اتضح أنه نمر من ورق.
