عبد الحسين شعبان
كاتب
كاتب
إذا كانت المقاربة الأمنية والعسكرية ضرورية ولا غنى عنها، فهي آخر العلاج، وينبغي أن تكون مقترنة باحترام كرامة الإنسان.
إذا كان العالم يتّجه إلى التعاون والعمل المشترك من خلال إقامة كيانات كبرى وتجمّعات إقليمية ودولية، فالأوْلى بالعرب التقارب والتعاون.
والسؤال الآن: هل ستبقى الشعبويّة التي صبغت آراء ترامب المرشّح وخطبه النارية، تحكم سلوك ترامب الرئيس، أم أنه سيتمّ التخلي عنها، سواء برغبة أو بحكم الضرورة والمسؤولية؟