علي عبيد
كاتب
كاتب
هناك حملة ممنهجة على الدول الداعمة لمكافحة الإرهاب من قبل الدول الراعية له، وواضح أيضاً أن هناك أدواراً موزعة
نقول إن «الجزيرة» تحتضر فلا تعطوها فرصة العودة إلى الحياة. دعوها تغلق نفسها بنفسها، فهي تتخبط وتكشف عن وجهها القبيح كل يوم
تأمل الفرق بين توقير واحترام رموز الاعتدال ونبذ التطرف والغلو، وبين احتضان وإيواء غلاة المتطرفين الذين يدعون إلى العنف والقتل..
أما قطر فقد سدت أذنيها، ومضت تدبر المكائد، وتحيك المؤامرات، ليس لمصر فقط، وإنما لجيرانها وشركائها في مجلس التعاون الخليجي
قطر دولة عربية خليجية شقيقة، تربطنا بأهلها وشائج دم وقربى ونسب، ويجمعنا تاريخ مشترك، لا نستطيع نحن ولا الشعب القطري الشقيق الانفكاك منه
التطرف ليس حالة خاصة بالإسلام وحده، فمثلما هناك متطرفون مسلمون هناك أيضاً متطرفون غير مسلمين.
في الحوار الذي أجرته جريدة «البيان» يوم الثلاثاء الماضي، مع العالم الإماراتي الشاب الدكتور أحمد عيد المهيري، صاحب لقب أول إماراتي يحصل على قبول لدراسات ما بعد الدكتوراه في معهد الدراسات المتقدمة في «برينستون» بالولايات المتحدة الأميركية
الذين استهدفوا الشهداء في قندهار، وهم يقومون بمهمة إنسانية نبيلة، لم ينالوا منهم، فقد ذهبوا إلى بارئهم مكللين بأسمى درجات التكريم
إيران متورطة في الشأن البحريني من خلال تسليح وتمويل وتدريب عناصر داخل مملكة البحرين لتنفيذ تفجيرات.