مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
بيان الوفد السعودي - الإماراتي العسكري بعدن، شدد على ضرورة نبذ الاقتتال بين أبناء الشعب الواحد.
ليس حسن روحاني فقط من قال هذا الكلام، بخفر وحياء، بل قاله رموز خدمت النظام أو «الثورة» الخمينية من فجر الثورة،
جوهر النقاش، سياسات ترامب تجاه الخمينية والإخوانية، ممتازة، وعلى المتضرر الاستمرار في النواح والصياح.
كيف يأمن العلويون، من الأهالي العاديين، بالساحل السوري وجبال الساحل وريف حمص من فظاعات «داعش» و«النصرة» وغيرهما؟
إنْ كان من درسٍ يجب على العراق وكل العرب وكل المسلمين الوصول له، فهو أن من صالح الدين والدنيا ألا تعتمر الدول عمائم المشايخ والسادة.
أي جهد يُبذَل لمحاصرة التطرف، يُذكر ويُشكر، بلا ريب، لكن يجب ألا نُبالغ في الأمور... نحن نحوم حول الحمى... ولمّا ندخله بعد
نجح العبادي بدعم عراقي وإقليمي ودولي في «ترميم» شيء من الضرر الذي أحدثته حقبة المالكي
على وقع الاحتفالات الدولية والإقليمية بهزيمة داعش، نجابه هذا السؤال المباشر: هل التنظيم هو الشكل الوحيد للخطر الإرهابي المتأسلم؟